HELPING THE OTHERS REALIZE THE ADVANTAGES OF التنمر المدرسي

Helping The others Realize The Advantages Of التنمر المدرسي

Helping The others Realize The Advantages Of التنمر المدرسي

Blog Article



النظر بثقة لعيني المتنمر وترديد أيٍّ من هذه العبارات بصوت واضح "من فضلك لاتتحدث معي هكذا"، أو "لا يعجبني ما تفعله".

إذا كان الطفل يتعرض للتنمر فإنه يحتاج إلى التوجيه والحب والدعم.

هناك علامات ودلائل تبدو جليّة وواضحة على الطفل الذي تعرض للتنمر، فقد لا يتحلى بالشجاعة لكي يصارح والديه أو أحدهما بالمشكلة، فينبغي أن يلاحظ الأهل هذه العلامات أو بعضها على طفلهم، نذكر منها ما يلي:[٦]

التنمُّر الجسدي: ويشمل الضرب والعنف الجسدي بما في ذلك الدفع والسحب وأي شكل من أشكال الإيذاء البدني للضحية بأي درجة كان والذي قد يصل إلى حدّ جريمة قانوناً.

يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن

منع التنمُّر الأسري في البيت تماماً على شكل الطفل أو صوته أو سماته الجسدية أو النفسية أو تصرفاته، وإيقاف أي أحد عن الاستهزاء بالطفل مهما كانت صفته.

وضع قوانين صارمة لمواجهة التنمر وقواعد سلوكية للطلاب للالتزام بها.

التنمُّر النفسي: وهو كل سلوك يؤدي إلى إلحاق الضرر النفسي بالشخص، مثل المقالب التي يقوم بها المتنمر لإحراج الضحية أو استغلال مشاعره وسماته النفسية في السخرية منه والإساءة إليه.

يكون التنمُّر عن طريق التحرش أو الاعتداء اللفظي أو البدني أو غيرها من أساليب التعنيف والإساءة، ويتبع الأشخاص المتنمِّرون سياسة الترهيب والتخويف والتهديد، إضافة إلى الاستهزاء والتقليل من شأن الشخص ضحية التنمُّر، وقد يكون التنمُّر مستمراً ومتكرراً كما في التنمُّر المدرسي، أو عابراً كما انقر على الرابط في التنمُّر الإلكتروني والحوادث العنصرية التي قد يتعرض لها ضحية التنمُّر في أماكن عامة.

طرح أسئلة بسيطة عليه (مثل: إذن ماذا حدث بعد ذلك؟ وماذا فعلت بعد ذلك؟). ثم الاستماع إلى الإجابات.

لكن هل يكف الأطفال عن التنمر بمجرد وصولهم إلى طور الرشد وإنهائهم لمراحل الدراسة المختلفة؟ برأي هذه الأستاذة الجامعية في التربية؛ قد يحدث ذلك للبعض منهم بالفعل، أو ربما يجد هؤلاء متنفسا ذا طابع آخر، يمارسون من خلاله سلوكياتهم العدوانية.

إهمال الإنسان لمظهرهِ الخارجي وعدم الاهتمام بشكلهِ العام، ولا حتّى بالقيام بواجباته اليوميّة والمنزليّة.

توفير بيئة آمنة وهادئة داخل المدرسة، وذلك لكي يشعر الطفل بالآمان والراحة والاستقرار النفسي.

وفي السنوات الأخيرة، أصبحت الصورة التي يكوّنها الباحثون للطلاب الذين يُقْدِمون على سلوكيات التنمر في المدارس أكثر دقة وتحديدا.

Report this page